نُشر في الثلاثاء 3 أغسطس 2010 - 6:19
ودي أضم جدار بيته وأنا ابكيـه
أجيه وأدري لو أجـي مالقيتـه
لكن كذا أرتاح لاجيـت ماضيـه
والله لا اموت وغايتي مانسيتـه
حتى بصلاتي اطلـب الله يهنيـه
الحاره اللى تفتخـر فـي مبيتـه
نامت كما طفلٍ فقد حضن اهاليـه
حتى في غيابـه للشـوارع شكيتـه
قالت تصدق عاد مثلك انا اغليـه
يشهد جداره من حنينـي بكيتـه