العيد الخمسين لميلاد قائد الوطن
لونك المفضل
الألوان

منتدى شملت والنيه اربد



كلمات دليلية:

العيد الخمسين لميلاد قائد الوطن  Emptyالعيد الخمسين لميلاد قائد الوطن

avatar
رامي22
 نُشر في الإثنين 30 يناير 2012 - 7:43

تحتفل الأسرة الأردنية الكبيرة اليوم الثلاثين من كانون الثاني بالعيد الخمسين لميلاد قائد الوطن وراعي مسيرة البناء والإنجاز جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي يقود الأردن ليكون نموذجا للحرية والعدالة والمساواة وتكافؤ الفرص وصون وحماية حقوق الإنسان، والإصلاح الشامل بأبعاده المختلفة.



وتلقى جلالة الملك عبدالله الثاني برقيات تهنئة بمناسبة عيد ميلاد جلالته الخمسين من عدد من قادة الدول الشقيقة والصديقة.



فقد تلقى جلالته برقيات تهنئة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية وجلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية وسيادة الرئيس الفلسطيني محمود عباس وسمو الامير نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي.



وعبر قادة هذه الدول عن أطيب التهاني والتبريكات لجلالته بهذه المناسبة الوطنية الطيبة داعين المولى جلت قدرته أن يعيدها على جلالته وهو يتمتع بموفور الصحة والعافية وعلى الشعب الأردني وقد تحقق له المزيد من التقدم والازدهار.



كما تلقى جلالته برقيات تهنئة مماثلة من رئيس الوزراء ورئيس مجلس الأعيان ورئيس مجلس النواب ورئيس المجلس القضائي وقاضي القضاة إمام الحضرة الهاشمية، ومفتي عام المملكة، ورئيس هيئة الأركان المشتركة ومديري الأمن العام والدفاع المدني وقوات الدرك والمخابرات العامة، والمؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدماء وممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية. وأعرب مرسلو البرقيات عن تقديرهم واعتزازهم بقيادة جلالة الملك لعملية الاصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي الشامل، ولمسيرة التقدم وبناء الأردن القوي الذي ينعم أبناؤه بالأمن والاستقرار والحياة الكريمة ، مثمنين شجاعة وحكمة جلالته وما تحقق في عهده من نهضة ومنجزات في جميع المجالات.

العيد الخمسين لميلاد قائد الوطن  Emptyرد: العيد الخمسين لميلاد قائد الوطن

avatar
رامي22
 نُشر في الإثنين 30 يناير 2012 - 7:44

عمون - تلقى جلالة الملك عبد الله الثاني برقيات تهنئة بمناسبة عيد ميلاد جلالته الخمسين من عدد من قادة الدول الشقيقة والصديقة.

فقد تلقى جلالته برقيات تهنئة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية وجلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية وسيادة الرئيس الفلسطيني محمود عباس وسمو الامير نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي.

كما تلقى جلالته برقيات تهنئة من فخامة الرئيس الروسي ديمتري ميدفيديف وفخامة الرئيس الكازاخستاني نور سلطان نزار بايف وفخامة الرئيس الاذربيجاني الهام علييف وفخامة الرئيس النمساوي هاينس فيشر وفخامة الرئيس الاوكراني فكتور يانوكوفيتش وفخامة الرئيس السلوفاكي ايفان كاسباروفيك ورئيس الوزراء الروسي فلاديمير بوتين .

وعبر قادة هذه الدول عن أطيب التهاني والتبريكات لجلالته بهذه المناسبة الوطنية الطيبة داعين المولى جلت قدرته أن يعيدها على جلالته وهو يتمتع بموفور الصحة والعافية وعلى الشعب الأردني وقد تحقق له المزيد من التقدم والازدهار.

وتلقى جلالته برقيات تهنئة مماثلة من رئيس الوزراء ورئيس مجلس الأعيان ورئيس مجلس النواب ورئيس المجلس القضائي وقاضي القضاة إمام الحضرة الهاشمية، ومفتي عام المملكة، ورئيس هيئة الأركان المشتركة ومديري الأمن العام والدفاع المدني وقوات الدرك والمخابرات العامة، والمؤسسة الاقتصادية والاجتماعية للمتقاعدين العسكريين والمحاربين القدماء وممثلي الفعاليات الرسمية والشعبية.

وأعرب مرسلو البرقيات عن تقديرهم واعتزازهم بقيادة جلالة الملك لعملية الاصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي الشامل، ولمسيرة التقدم وبناء الأردن القوي الذي ينعم أبناؤه بالأمن والاستقرار والحياة الكريمة، مثمنين شجاعة وحكمة جلالته وما تحقق في عهده من نهضة ومنجزات في جميع المجالات.

وقالوا بكل مشاعر الفخر والفرح والسرور نستقبل مناسبة عيد ميلادكم الخمسين، ونحن نتطلع مع جلالتكم إلى غد مشرق بعون الله يستشعره الأردنيون انجازا وعطاء موصولا، وعملا موشحا بالصبر والانتماء تحقيقا لرفعة الوطن وتوفير سبل العيش الكريم لكل أبنائه.

وأضافوا لقد أصبح الأردن المنيع بأصالته وتاريخه الأنموذج الذي يشار إليه بفضل قيادتكم وحكمتكم والدور الكبير الذي تضطلعون به وتجسدونه عملا دؤوبا وقيادة رشيدة ومستنيرة أرست مزيدا من العلاقات المتميزة للأردن مع أشقائه العرب وأمته الإسلامية وأصدقائه في كل أرجاء العالم.

وأكدوا أن الشعب الاردني الوفي على امتداد مساحة الوطن العزيز يقف هذه الأيام وهو يحتفل بهذه المناسبة الغالية باعتزاز وفخار كبيرين أمام انجازات جلالته الوطنية المشهودة ومواقفه القومية المشرفة، مستلهماً من قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الحكيمة معاني العزم والإرادة والعمل الموصول لتعزيز دعائم البناء الوطني وتوفير كل أسباب المنعة والرخاء والانتقال بالأردن إلى عصر جديد من التقدم والازدهار.
--(بترا)

العيد الخمسين لميلاد قائد الوطن  Emptyصباح على الوطن والأمل بالله العظيم..

avatar
رامي22
 نُشر في الإثنين 30 يناير 2012 - 7:45

صباح على الوطن والأمل بالله العظيم..

صباح أردني معطر بأريج السوسن والدحنون على الملك

عبدالله الثاني في عيد ميلاده الخمسين ، صباح معطر بأريج مسك الوفاء والبيعة الراسخة.

في هذا اليوم قبل خمسين عاما كان الأردنيون على موعد مع ميلاد قائد كبير، عبدالله الثاني ابن الحسين، ليقود الأردن الى معارج التقدم والرفعة والازدهار بحكمة واقتدار، امتدادا لمسيرة العطاء الهاشمي الموصول، الذي يجسد الحب لأبناء الوطن كافة، بفيض من الفرح والسرور والفخر والاعتزاز بقائد الوطن، نحتفل اليوم بعيد ميلاد جلالته، حيث تفيض مشاعر الوفاء لقيادة جلالته الذي يمضي بكل عزم وإرادة في سبيل بناء الأردن الانموذج ويتقدم الجميع برؤيته وتوجهاته لمواصلة العمل لما فيه الخير والنفع للوطن.

في هذا اليوم نعتز، كما كل الأيام، بمسيرة الخير والبناء التي قادها الملك بكل ثقة وهمة عالية من أجل إعلاء بنيان الوطن وتعزيز مكانته، حيث استطاع أن يتجاوز بحكمته وشجاعته الصعاب والمخاطر المحدقة بالركب، ويصل بسفينة الوطن الى بر الأمان برؤيته الثاقبة وحنكته المشهودة وتفاني الأردنيين والتفافهم حوله، فكانت الإنجازات العظيمة وعلى كافة الصعد التي تعد بحق نهضة حضارية شاملة تجسد أماني كل الأردنيين وتلبي طموحاتهم بالانطلاق نحو مواكبة تطورات العصر وبناء الدولة الحديثة.

لقد ارتبط الاحتفال بعيد ميلاد جلالته بالإنجاز والبناء والعمل الموصول والعطاء الذي لم ولن ينضب لإرساء دعائم التقدم والاستقرار وتعزيز دعائم النهضة الأردنية الحديثة على أسس راسخة ومتينة على خطى الأجداد والآباء من آل هاشم، نحو المزيد من التقدم، من اجل رفعة الأردن وبقاء رايته خفاقة، في مختلف الميادين وعلى جميع الصعد.

في هذه المناسبة الراسخة في ضمير ووجدان أبناء الاردن عيد ميلاد القائد التي تطل علينا كل عام حاملة نفحات صافية من الوفاء والعرفان والولاء للقيادة التي عملت وتعمل من اجل الوطن ومستقبل ابنائه وتجاهد في سبيل تحسين الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية وإيجاد فرص عمل، وتحسين البيئة الاستثمارية، والمضي قدما في المشروعات الكبرى رغم قلة الامكانيات، لابد لنا ان نزيد من العزم في مسيرة البناء الوطني الشامل لنكون سندا لقيادتنا في مشروعها الوطني.

لقد سارع جلالة الملك منذ البداية إلى تحقيق الاصلاح قبل ما يسمى بـ "الربيع العربي " الذي كان فرصة بالنسبة للاردن لتعزيز مسيرة الاصلاح الوطني بما يعزز مسيرة التطور الديمقراطي وممارسة حرية الرأي والتعبير، فكان "الربيع العربي" في الاردن عنوانا للحوار والاصلاح.

لقد كانت الديمقراطية بالنسبة لجلالة الملك منذ ما قبل "الربيع العربي" التزاما وطنيا ومنهجا راسخا وطريقا للحرية والعدل والأمان، والحفاظ على كرامة الانسان، بعيدا عن كل انواع التعصب والتطرف، هادفا لتعزيز الوحدة الوطنية المقدسة، وإشاعة الاستقرار والازدهار والسلام الاجتماعي في ربوع الوطن كله، مستندا إلى مبادئ الدستور والأخلاق الاردنية الاصيلة.

الأردنيون اليوم يحتفلون بعيد ميلاد قائدهم، مجددين البيعة له، كما هو حالهم في كل صبح، فهو ولي أمرهم، وربان سفينتهم، وضعوا الأمانة في عنقه.

فسلام على الأردنيين، وسلام على مليكهم، الذي تحدّر من أصلاب شريفة إلى أرحام عفيفة، ليكون حاملاً لمشعل التقدم والازدهار لهذا الوطن الذي يستحق منا كل التضحيات، وكل عام والوطن وقائده بخير.


(الدستور)
remove_circleمواضيع مماثلة

اعلانات نصية